Little Known Facts About الثلث الثاني من الحمل.



قد يقوم الطبيب بقلب الجنين إذا كان في وضعية مقعدية، وذلك لتهيئته للولادة الطبيعية بعد عدة أسابيع.

إذا كنتِ في الأسبوع الثاني من الحمل، فلن تظهر الأعراض على الفور. في الواقع، لن تتمكني من معرفة ما إذا كنت حاملاً بالفعل أم لا حتى يتوفر ما يكفي من هرمون الحمل في جسمك حتى يكتشفه اختبار الحمل المنزلي.

كما تبدأ الطبقات الأعمق من الجلد بالنضوج في هذا الأسبوع أيضاً، وعلى الرغم من احتمالية ظهور الجلد متكتلاً في صورة الجنين ثلاثية الأبعاد، إلا أن ذلك مجرد تأثير حركته المفاجئة أثناء التقاط الصورة.

المخاض كاذب: قد تشعرين بانقباضات خفيفة غير منتظمة تأتي على شكل ضيق طفيف في بطنك، ومن المرجح أن تحدث في فترة ما بعد الظهر أو المساء، أو بعد النشاط البدني أو بعد ممارسة الجنس، لكن اتصلي بطبيبك إذا أصبحت الانقباضات منتظمة وازدادت قوتها.  مشاكل في الأنف: تزداد مستويات الهرمونات لديك ويزيد جسمك من إنتاج الدم، الأمر الذي يتسبب في انتفاخ الأغشية المخاطية ونزيفها بسهولة، مما يؤدي إلى انسداد ونزيف في الأنف.[٥] حساسية اللثة: يمكن أن يتسبب الحمل في أن تصبح لثتك أكثر حساسية للتنظيف بالفرشاة والخيط، مما يؤدي إلى نزيف طفيف.[٥]  الدوخة: يسبب الحمل تغيرات في الدورة الدموية قد تجعلك تشعرين بالدوار.

إذا كانت الأم مريضة للغاية في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، فقد تكون فقدت وزنا أو ربما بقي وزنها على حاله. قد يزيد وزنها في الفصل الثاني للتعويض عن هذه الخسارة.

من المحتمل أن يكون الثلث الأول من الحمل مرتبطًا بالعديد من الرحلات إلى الحمام، ولكن نظرًا لأن رحمك سيرتفع بعيدًا عن تجويف الحوض خلال الثلث الثاني من الحمل، فسوف تشعرين بالارتياح لتعلمي أن التبول المتكرر خلال الثلث الثاني لن يكون قويًا للغاية.

ظهور علامات التمدد، لكن يجدر الذكر أنه قد اضغط هنا لا تظهر علامات تمدد الجلد على كل امرأة حامل، إلا أنها شائعة جدًا.  يزداد حجم بطنك، وهذا يعني أنك قد تحتاجين إلى ارتداء ملابس الأمومة.

ومن المؤمّل أن تكون شهيتك الصحية قد عادت إليك بعد انقطاع، لكن يجب أن لا يغريك ذلك بأن "تأكلي عن شخصين".

وقد لا تشعر بعض السيدات الأخريات بأي اختلاف في أجسامهن إلا بعد رؤية اختبار حمل إيجابي.

إذا بدا أن ضيق التنفس لديك شديد، أو إذا كنت تشعرين بالإغماء بعد الأنشطة العادية، فيجب عليك استشارة الطبيب.

توقعي زيادة الدورة الدموية مع ضبط جسمك لإرسال المزيد من الدم لطفلك. كل هذا التدفق الزائد للدم يتسبب في ظهور عروق حمراء صغيرة أو عروق عنكبوتية على جلدك.

خلال الثلث الثاني من الحمل، ستبدأ معظم النساء في تسريب مادة صفراء سميكة تسمى اللبأ من الثدي، وهذا هو أول حليب تنتجه الأمهات.

معالجة الإمساك إن التغيرات الكبيرة التي تحدث في الهرمونات أثناء الحمل تقلل من نشاط جهازك الهضمي. كما يدفع الطفل أثناء نموه باتجاه الأمعاء الغليظة، وكل ذلك من شأنه أن يؤدي إلى الإمساك. لحسن الحظ تساعدك تغييراتٍ بسيطة في نظامك الغذائي على تحريك الأمور، فيُفضّل مثلاً شرب الكثير من الماء، وتناول أطعمة تتضمن قدرًا أكبر من الألياف (مثل الخوخ، ووجبات حبوب النخالة، والسلطات).

ألم الورك أثناء الحمل تمزق الاغشية المبكر التهاب الحلق للحامل صداع الحمل الحمل خارج الرحم

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *